بقلم الشاعر محسن الخزندار
أحبك يا ابنة الحزن
أعشق وجهك من دون وجوه النساء
أحببتك حب لم تعرفه امرأة من رجل عبر التاريخ
عيناك حبلى بدموع أشد من سحابة تتهيأ للأمطار
الحزن يسكن في عيناك المجروحة
عيناك تسكن فيَ
دموع عينيك تومض في قلبي ومضة تلو ومضة
سأغامر من أجلك يا أيتها الجميلة
المقيمة في أرض البراءة
وانزع عنك تاج مملكة الطفولة البريئة
سأنثر لك النجوم في سمائك المعتمة
سأعيد رتق جسدك المتهالك
ولن أسمح لك أن تغيبي في سباتك العميق
دعيني أجري فيك نهر العشق
أفض لك بكارة الضوء
أسخن لك أمواج البحر
أبعث الدفء في صقيع جسدك
أخرجك من العزلة
أحررك من قوقعتك ... من هدوءك
هدوء بوسع السماء
إلى واحة الموسيقى والهواء
إلى الحب والعطاء
أعلمك أن الحياة لقاء وفراق
وحلاوة اللقاء أضعاف مر الفراق
هناك لقاء أيتها الأميرة الشرقية
نعم اشتاق إليك سأحبك ما حييت
استيقظي بأمر الحب للحياة
تعالي فأنت كل شيء لي
لا شيء عنك يغنيني
لا شبيه لك في الكون
أنت الفرح والغناء ... الشمعة التي تضيء عتمة قلبي
معك ما أجمل المكان والزمان
انسي ماضيك الذي مزقك
عيشي معي حاضرك ومستقبلك
سنوات الحب جديرة أن تخلد عشقنا فوق أشجار الحب
أحبك يا ابنة الحزن
أعشق وجهك من دون وجوه النساء
أحببتك حب لم تعرفه امرأة من رجل عبر التاريخ
عيناك حبلى بدموع أشد من سحابة تتهيأ للأمطار
الحزن يسكن في عيناك المجروحة
عيناك تسكن فيَ
دموع عينيك تومض في قلبي ومضة تلو ومضة
سأغامر من أجلك يا أيتها الجميلة
المقيمة في أرض البراءة
وانزع عنك تاج مملكة الطفولة البريئة
سأنثر لك النجوم في سمائك المعتمة
سأعيد رتق جسدك المتهالك
ولن أسمح لك أن تغيبي في سباتك العميق
دعيني أجري فيك نهر العشق
أفض لك بكارة الضوء
أسخن لك أمواج البحر
أبعث الدفء في صقيع جسدك
أخرجك من العزلة
أحررك من قوقعتك ... من هدوءك
هدوء بوسع السماء
إلى واحة الموسيقى والهواء
إلى الحب والعطاء
أعلمك أن الحياة لقاء وفراق
وحلاوة اللقاء أضعاف مر الفراق
هناك لقاء أيتها الأميرة الشرقية
نعم اشتاق إليك سأحبك ما حييت
استيقظي بأمر الحب للحياة
تعالي فأنت كل شيء لي
لا شيء عنك يغنيني
لا شبيه لك في الكون
أنت الفرح والغناء ... الشمعة التي تضيء عتمة قلبي
معك ما أجمل المكان والزمان
انسي ماضيك الذي مزقك
عيشي معي حاضرك ومستقبلك
سنوات الحب جديرة أن تخلد عشقنا فوق أشجار الحب