بقلم الشاعر محسن الخزندار
لكِ ديوان كامل من قصائدي
أيتها الفاتنة ... أنا بحاجةٍ إليكِ
لذلك أتيت
أتيتُ لكِ لأنك في داخلي
تتبعتُ الريح ... النهر ... البرق ... الرعد
أيتها الجميلة ... لا تقتلي حلمي
لا تسحقي براءة حبي
لا تحطمي ما بقى من عمري
صغيرتي ... لا تحولي قصيدتي إلى جُرح
لا تجعليني كنهرٍ يائسٍ قدره أن ينتحر في البحر
ناسياً كل المدن والقرى التي مرَّ عليها
أيها النهر لا تمت
أسأل من يساعدني ؟
من يزيل ركام الجليد عن صدري
صغيرتي أنت وحدك تعرفين سر حبي
وتدركين مدى إخلاصي
فأنت زمني ... وبوصلة اتجاهي
أنت الوحيدة التي بحثت عنك
ميزتُ صوتك من دون أن تتكلمي
صدقت نفسي أن يوماً ستعطفين
وفي لحظةٍ من اللحظات ستحبين
لتكن فكرتك عن الحياة أكثر سهولة
أأمل أن أكونك وأن تكونينني
فقد تهشمت في حبك روحي
هل أستدرج غيومك
وأزرع في أرضك كل قصائدي
لترحمي جسدي
معك أستطيع أن أضحك من جديد
يا وردتي ... أحلم بخصرك النحيل
في شعرك الطويل
أحلم في عينيكِ
أحلمُ بكِ وحدك
سأقف كل العمر على أبواب قلبك الموصدة
لأرى وجهك ولو لحظة
وأكتب فيه ديوان كامل من قصائدي
شمسك الوحيدة هي القادرة أن تعيد لي براءتي
لكِ ديوان كامل من قصائدي
أيتها الفاتنة ... أنا بحاجةٍ إليكِ
لذلك أتيت
أتيتُ لكِ لأنك في داخلي
تتبعتُ الريح ... النهر ... البرق ... الرعد
أيتها الجميلة ... لا تقتلي حلمي
لا تسحقي براءة حبي
لا تحطمي ما بقى من عمري
صغيرتي ... لا تحولي قصيدتي إلى جُرح
لا تجعليني كنهرٍ يائسٍ قدره أن ينتحر في البحر
ناسياً كل المدن والقرى التي مرَّ عليها
أيها النهر لا تمت
أسأل من يساعدني ؟
من يزيل ركام الجليد عن صدري
صغيرتي أنت وحدك تعرفين سر حبي
وتدركين مدى إخلاصي
فأنت زمني ... وبوصلة اتجاهي
أنت الوحيدة التي بحثت عنك
ميزتُ صوتك من دون أن تتكلمي
صدقت نفسي أن يوماً ستعطفين
وفي لحظةٍ من اللحظات ستحبين
لتكن فكرتك عن الحياة أكثر سهولة
أأمل أن أكونك وأن تكونينني
فقد تهشمت في حبك روحي
هل أستدرج غيومك
وأزرع في أرضك كل قصائدي
لترحمي جسدي
معك أستطيع أن أضحك من جديد
يا وردتي ... أحلم بخصرك النحيل
في شعرك الطويل
أحلم في عينيكِ
أحلمُ بكِ وحدك
سأقف كل العمر على أبواب قلبك الموصدة
لأرى وجهك ولو لحظة
وأكتب فيه ديوان كامل من قصائدي
شمسك الوحيدة هي القادرة أن تعيد لي براءتي