بقلم الشاعر محسن الخزندار
كالثلج باردة العواطف
مللت طول أيام الشتاء
وفي وطأة الانتظار
من قسوة البرد وغزارة والأمطار
شوقي إليك أشد حرقة في النار
حبي أشد فتكاً من الإعصار
عشقي ضوء أسطح من الأنوار
انتظرت لقائك صباحاً ومساء
لكني عرفت السُهد من حبك صيفاً وشتاء
أما تسمعي النداء فهل أنت حمقاء
وأجيبي ولا تكوني خرساء
تأملي حولك ولا تعيشي عمياء
اقتربي لا تنفري مني كالظباء
تشجعي لا مكان للجبناء
واعرفي أي نوع أنت من النساء
واختاري أن تكون نقمة أم نعمة السماء
عرفت بحبك الغضاضة وعشقك تذوقت المرارة
أنت خالية العواطف باردة الحرارة
كالثلج باردة العواطف
مللت طول أيام الشتاء
وفي وطأة الانتظار
من قسوة البرد وغزارة والأمطار
شوقي إليك أشد حرقة في النار
حبي أشد فتكاً من الإعصار
عشقي ضوء أسطح من الأنوار
انتظرت لقائك صباحاً ومساء
لكني عرفت السُهد من حبك صيفاً وشتاء
أما تسمعي النداء فهل أنت حمقاء
وأجيبي ولا تكوني خرساء
تأملي حولك ولا تعيشي عمياء
اقتربي لا تنفري مني كالظباء
تشجعي لا مكان للجبناء
واعرفي أي نوع أنت من النساء
واختاري أن تكون نقمة أم نعمة السماء
عرفت بحبك الغضاضة وعشقك تذوقت المرارة
أنت خالية العواطف باردة الحرارة