بقلم الشاعر محسن الخزندار
ارحميني من هذا العذاب
نظراتي سريعة صاعدة هابطة
تعلو في المرتفعات
وتدور في الوهدان
أنفاسي مضبوطةٌ على الميزان
صمتٌ وهدوء يعصفُ كالبركان
تتلاقى العينان
تهربُ النظرات إلى أي مكان
يتنكَرُ القلبُ للعاطفة
يطوي جناحيه ويرفرفُ بعيداً إلى عالمِ النسيان
لا العينُ تكف عن الدوران
ولا القلبُ قادرٌ على الخفقان
ولا اللسان قادرٌ على البوحِ بأسرارٍ فضحتها العينان
الصمتُ يسري كالبرقِ بين الناظرين
يثيرُ القولِ والقَوَلان
والكل متحفز لمشهد الهيمان
ارحميني من هذا العذاب
نظراتي سريعة صاعدة هابطة
تعلو في المرتفعات
وتدور في الوهدان
أنفاسي مضبوطةٌ على الميزان
صمتٌ وهدوء يعصفُ كالبركان
تتلاقى العينان
تهربُ النظرات إلى أي مكان
يتنكَرُ القلبُ للعاطفة
يطوي جناحيه ويرفرفُ بعيداً إلى عالمِ النسيان
لا العينُ تكف عن الدوران
ولا القلبُ قادرٌ على الخفقان
ولا اللسان قادرٌ على البوحِ بأسرارٍ فضحتها العينان
الصمتُ يسري كالبرقِ بين الناظرين
يثيرُ القولِ والقَوَلان
والكل متحفز لمشهد الهيمان